وصلنا في الحلقة السابقة عند وفاة داود عليه السلام .....واستلام سليمان عليه السلام الحكم من بعده 👑
🌱.. وورث سليمان داود .. 🌱
✨ أي ورثه في النبوة والملك ..
وليس المراد الوراثة في المال ... فالأنبياء لاتترك ارث فالذي تتركه من مال يكون صدقة للفقراء والمحتاجين ....
🌺 وكان سليمان يعرف ماتتخاطب به الطيور بلغاتها ... وكذلك ماعداها من الحيونات وسائر صنوف المخلوقات من الإنس والجن ...وسخر الله عز وجل لسليمان الريح تجري بأمره وتحمله حيث شاء ..وسخر له الجن والشياطين يأتمرون بأمره وهم صاغرون خائفون من عقايه ..
👈 وكان له من أمور الملك الشيء العجيب والكثير كاتساع الدولة وكثرة الجنود وتنوعها مالم يكن لأحد من قبله ولا ﻷحد من بعده ...
🌹 ويقص علينا القرآن الكريم ... أن سليمان عليه السﻻم خرج مرة هو وجيشه ... 🌱 حتى إذا آتوا على واد النمل ... 🌱خرجت نملة تحذر النمل بأن يدخلوا مساكنهم خوفا من أن يحطمهم سليمان وجنوده وهم ﻻ يشعرون ...
👂�👂� سمعها سليمان فتبسم ضاحكا .. وشكر الله على هذه النعمة بأنه فهم قول النملة ...
🌹 ويذكر أيضا أن سليمان خرج مع الناس لطلب السقيا ...🌧🌧. .. فإذا بنملة رافعة بعض قوائمها الى السماء تطلب السقيا من الله ....
👈 قال سليمان لأصحابه ارجعوا فقد سقيتم ... ان هذه النملة استسقت فاستجيب لها ..
✨✨ أما ماكان من أمر سليمان والهدهد ... فقد طلبه سليمان ذات يوم فلم يجده ... فتوعده بالذبح إن لم يأت بحجة تنجيه ....
🕊🕊 ثم قدم الهدهد يخبر نبي الله بخبر سبأ ... وأنه شاهد امرأة اسمها بلقيس تملك ولها عرش ضخم مزخرف بأنواع الجواهر 💎💎 ....
💐 عند ذلك بعث سليمان اليهم كتايا يتضمن دعوتهم الى طاعة الله وطاعة رسوله ...
👈 حمل الهدهد الكتاب وألقاه على الملكة وهي في خلوة لها .. ثم وقف بعيدا ينظر مايكون من جوابها .
💫💫 جمعت بلقيس أمراءها ووزراءها وقرأت عليهم الكتاب ثم شاورتهم في الجواب ... فقالوا نحن نملك القوة والعتاد .. مستعدون للقتال والأمر عائد اليك فانظري ماذا تأمرين ....
💥 قالت إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة .....
✨ نتوقف هنا ونكمل معكم إن شاء الله ...في الحلقة القادمة
✨ أي ورثه في النبوة والملك ..
وليس المراد الوراثة في المال ... فالأنبياء لاتترك ارث فالذي تتركه من مال يكون صدقة للفقراء والمحتاجين ....
🌺 وكان سليمان يعرف ماتتخاطب به الطيور بلغاتها ... وكذلك ماعداها من الحيونات وسائر صنوف المخلوقات من الإنس والجن ...وسخر الله عز وجل لسليمان الريح تجري بأمره وتحمله حيث شاء ..وسخر له الجن والشياطين يأتمرون بأمره وهم صاغرون خائفون من عقايه ..
👈 وكان له من أمور الملك الشيء العجيب والكثير كاتساع الدولة وكثرة الجنود وتنوعها مالم يكن لأحد من قبله ولا ﻷحد من بعده ...
🌹 ويقص علينا القرآن الكريم ... أن سليمان عليه السﻻم خرج مرة هو وجيشه ... 🌱 حتى إذا آتوا على واد النمل ... 🌱خرجت نملة تحذر النمل بأن يدخلوا مساكنهم خوفا من أن يحطمهم سليمان وجنوده وهم ﻻ يشعرون ...
👂�👂� سمعها سليمان فتبسم ضاحكا .. وشكر الله على هذه النعمة بأنه فهم قول النملة ...
🌹 ويذكر أيضا أن سليمان خرج مع الناس لطلب السقيا ...🌧🌧. .. فإذا بنملة رافعة بعض قوائمها الى السماء تطلب السقيا من الله ....
👈 قال سليمان لأصحابه ارجعوا فقد سقيتم ... ان هذه النملة استسقت فاستجيب لها ..
✨✨ أما ماكان من أمر سليمان والهدهد ... فقد طلبه سليمان ذات يوم فلم يجده ... فتوعده بالذبح إن لم يأت بحجة تنجيه ....
🕊🕊 ثم قدم الهدهد يخبر نبي الله بخبر سبأ ... وأنه شاهد امرأة اسمها بلقيس تملك ولها عرش ضخم مزخرف بأنواع الجواهر 💎💎 ....
💐 عند ذلك بعث سليمان اليهم كتايا يتضمن دعوتهم الى طاعة الله وطاعة رسوله ...
👈 حمل الهدهد الكتاب وألقاه على الملكة وهي في خلوة لها .. ثم وقف بعيدا ينظر مايكون من جوابها .
💫💫 جمعت بلقيس أمراءها ووزراءها وقرأت عليهم الكتاب ثم شاورتهم في الجواب ... فقالوا نحن نملك القوة والعتاد .. مستعدون للقتال والأمر عائد اليك فانظري ماذا تأمرين ....
💥 قالت إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة .....
✨ نتوقف هنا ونكمل معكم إن شاء الله ...في الحلقة القادمة
Tags:
دينية